و بين اوراقى و كتبى .. اشعر بالاحتواء و الامان
ربما لانى انتظر الكثير .. من احدهم ..
ربما لان الحب ارهقنى لحد كبير ..
و كلما تعبت من الانتظار ..
ينطلق قلمى ع اوراقى .. و تزيد دفاترى و تملاء ادراجها ...
و اغلبها يكون لك انت ..
اشكى لك ... و احكى عن فرحى لك ...
انتظرك .. كثيرا ..
لتقرا معى دفاترى .. .. و اتركها و القيها بعيدا عنى فانت الان معى
ربما .... حبى لك اتعبى ....
و ربما ...لانى معك تعودت ع الانتظار ..
ليس الانتظار منك انت وحدك ..
انما اصبحت انتظر الجميع ...
جهاد موسى