لقد علمت دوماً أني مجرد مصباح
وُجدت لأضيء حياة أحدهم دون أن تضاء حياتي
أن أحرق نفسي كي أشعره بالدفء والأمان
أن أكون في دهليز ٍ مليء ٍ بمصابيح تشبهني
فعندما سأفارق حياته للأبد لن تظلم دنياه بدوني
ولكن ..
ربما يأتي يومٌ ..وينطفئ ذلك المصباح ..!
,وربما اضى حياة شخص بحاجه الى
منذ ايام قال لى احد الاشخاص عندما راى المدونة ان كل ما اكتب حزين ولكنى كنت لا ارى اى شىء جيد فى هذه الحياة
ولكنى اكتب ما بداخلى وحتى الان اشعر بنوع من الامل للغد ............
شكرا على الراى
ملحوظه : هناك عطل فى نشر التعليقات فعذرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق