روايه اخرى تتجذبنى لارى طريقتها واسلوبها لاكتشف منها قليلا عن طرق الكتابه
الكتابه العاميه لا تبهرنى ولا احبها رغم انى اكتب بها احيانا والكتابه الفصحى رائعه تريحنى وتجذبنى لاقرا ما كتب بها
اقرا كثيرا من الكتب والروايات لانتقل من قلم وفكر الى اخر مع دوام التغير
لا استقر على كاتب وان اعجبنى اسلوبه اتابعه ولكنى اقرا لغيرة لارى فيه الكثير
لم استطع ان اقارن بين كاتب او شاعر مع اخر مثله لانى رايت ان لكل اسلوب وطريقه له لا يستطيع اخر تقليدها وان بيئه الكتابه ليست كالقالب الذى يكتب فيه دون التغير بل اجمل ما فى
الكتابه هى الابداع والاختلاف ......
قد تجد شخصا يكتب يومياته باسلوب رائع ويعجبك وكانه كاتب موهوب واخر كاتب واسلوب كتاباته ردىء ومبتذل للغايه هذه هى الكتابه علم ولاى احد لم يستطيع احد ان يحتكره على نفسه .....
فى كتاب لم يخرجوا من اطار الصوره ويستمرون فى الكتابه بنمط واحد لا غير واولئك لم يدركوا من الكتابه شىء قد اقرا لهم مره واخرى ولكننى لا اكررها لانه اسلوب فى غايه السخف ان تقرا ما تقرا كل مره دون تغير وان تغيرت الفكره ظل الاطار البائس هو نفسه والاسلوب المبتذل هو نفسه
يعجبنى اسلوب الكتاب المبدع اجد بعضهم رائعين ويعجبنى من يمشى فى اطار ثم يخرج منه فجاة لينقل من يقرا معه الى مكان اخر .......
ان نجاح الكاتب وابداعه لا عندما يكثر من حوله بل عندما يترك فى من يقرا له فكره معينه او يثير مشاعر تفاعلا من كتاباته ......
بدات اعود للقراءه الجديه من فتره ليست بالكبيره ولكنها فتره كافيه لاعود نفسى عليها
وجد روايه اعجبنى اسلوبها وطريقتها فلم اجدها مبتذله او متكرره فوجدتها تجربه رائعه ....
روايه "احببتك اكثر مما ينبغى " لكاتبه السعوديه اثير عبد الله
بدايه الروايه فيها قليلا التشجيع لتجعلك تكملها وقد تكون الاحداث متداخله فى بعضها لكن واضحه فيها بعض الكلمات العاميه والانجليزيه ولكن باسلوب جميل ليس كثيره ولا قليلا لكى تتذكرها
يوجد بها بعض الايمانيات والطبع الشرقى الرائع والنهايه ليست بالمفتوحه وليست بالمحتومه ولكنها مطلقه للافكار بدايتها رائعه ونهايتها مبدعه .....
مهما كثرت من الكلام عنها لن ينفى ذلك من حقها بل يزيده هى حقا رائعه
عدد الصفحات: 326 صفحه قراتها امس فى ساعتان
اسلوب الكتابه جديد لم اقرا مثله قبلا احبببت ان اقرا للكتابه اثير عبدالله كتاب اخر لاعرف طريقتها واسلوبها
اقتباسات اعجبتنى من :احببتك اكثر مما ينبغى "
تَجري الأيامُ سريعا ..
أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معا .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب
بيننا .. !! ..
لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك ..
ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. !
----
سألتني أتفتقدين وطنا يقمعُكِ ؟
أجبتك أيفتقدك وطنا تخجلُ منه .. !
أجبتك أيفتقدك وطنا تخجلُ منه .. !
.........
دائما ماكنت مؤمنة بأن لا خير في رجُلِ يكره وطنه !
........
إن القدر يبعثُ بإشاراتِ لنا .. إشارات مُبهمة .. مُبطنة ومخفية .. !
لذا علينا أن نكون يقظين طوال الوقت .. وأن لا تتجاوزنا الاشارات التي تمر
بسرعة كالنيازك ! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه لها
بسرعة كالنيازك ! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه لها
..............
في كُلِ شيء أفعله .. أُجيد خلق البدايات .. لكني نهاياتي دائما ماتكون مُعلقة .. !
......
حبيبتي مولعة بالرسائل ! .. بكل أنواع الرسائل .. الورقية منها و اللكترونية والرسائل الهاتفيه النصيه ....!
.......
مغرمة هي بالفراشات ! .. تعتقد أنها أرق مخلوقات الله .. ! .. لذا تبدو كفراشة صغيرة
ِ..........
ُ....
بعضا مما اعجبنى فى الروايه رغم ان الروايه كلها ابداع قلم وفكر
من الكتاب الرائعين المبدعبن
احمد خالد توفيق
غاده سمان
جبران خليل جبران
دكتور مصطفى محمود
دكتور عائض القرانى
فاروق جويده
بهاء طاهر
مصطفى ابراهيم
عبد الوهاب مطاوع
عمر طاهر
مى زياده
شيماء فواد
نور محمود
نجيب الزامل
ياسمين صالح
فدوى طوقان
وعلى راس القائمه امى " سلوى عبد المعبود قدره "
ويالهم من مبدعين ومازالت اجد الكتاب فيهم الابداع وانضممت اثير عبد الله اليهم ومازالت القائمه تطول
والمبدعين اكثر فى كل مره
فى ذهنى سؤال كثيرا ما طرح نفسه حلمى ان اصبح كاتبه كامى واعلاميه و صحفيه
" ايمكن ان اصبح مثلهم ؟؟؟!!" اعلم بانه سؤال لن يجبه غير مستقبلى واجتهادى بتحقيق حلمى
طال الكلام عن الكتابه رغم انه لا يكفى بل اشعر ان كثرت الكلام عن شىء او احد تققل من شانه لا شانه اعلى من الكلمات بكثير
يا اللهى احفظ اقلام ابدعت ومازالت تبدع وانير فكرا رائعا للناس
Gehad Mousa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق