لحظه من اللحظات الفاصله ف حياتنا قد تغيرنا ..و تجدد بينا
تجدد ايمانا بالله ... ايمانا بفرحه و حب و امل صغير ...ياتيها كل فتره ..
و لحظه قد نلتقى فيها لنصبح رفاق درب طويل لا ينتهى ..
و لحظه غضب و تعب ..قد تفرقنا لنصبح ابعد مما كنا يوما
اخشى عليك يا قلبى من اللحظات ..على قدر سعادتى بها ان فى لحظه ستاتى الفرحه و الحب و الامل فيها ..
و كل ما يفرق ف العمر لحظه ...
اخاف لحظه اتامل لحظه و اشتاق لحظه ...
و ارجع و اطمئن قلبى ع بضع لحظات قادمه لاتعلق بها ...
ربما انى فقط اهذى .. هذيان روحى من شىء تعلق بها
اهذى و اتعب ..... و يصبح نومى بعد المنال ..
و ارغب كثير بالبكاء ...رغم عجزى عنه ؟؟
قد اكون اسفه ع حياه ماضيه ..مرت كمرالدهر ...
و كعادتى مع الاوجاع اتجاهلها ..و امر عليها و اتركها كنقطه ضغيره ف بحر كبير
و اعلم انها ستعود لتبحر بقربى مرات ..بعد المرات
ليتني أؤمن بي ,,,
أنا أحق الناس أن أؤمن بي !
أنا أحق الناس أن أؤمن بي !
فجاه اصبحت اشتهى الغناء بصوت عاليا ....
اشتهى المشى وحيده و ان كثر الاصدقاء و الرفاق ..
و ابكى وحيده .. و الوجع يعشق الوحده فيقتل و يجرج بلا خوف او تعب ...
الوحده ...و الوجع علمونى الاشتياق ..
"الصداقه " قصه لن يفهمها سوى من عاشها ..
صديقتى .. احتاج ان اتمسك بثوبك و اتتبعك اينما ذهبتى
صدقا ... احتاج ذلك اريد التعلق بك
فلا تتركنى و وجعى وحدى و لاتدعيه ينفرد بى فيؤلمنى و يحرج بى
فلتبقى معى ... و كونى له حاجزا منيعا قويا ...و لتجعليه يدعنى ..
قلوبهم رحمة ..
أرواحهم هي الأنبل ..
عواطفهم هي الأسمي ..
أرواحهم هي الأنبل ..
عواطفهم هي الأسمي ..
قد لا اظهر وجعى لاحد ... و كانه ليس بى . و لكنى حقا اتالم ..
و اسجد .. و اطيل السجود ف سجودى نسيانه
لا شئ يشفي كالكتابة ..
أن تدع كل هزائمك تنساب إلي الورق .. فتتطهر ..
ربما كذلك أن السعادة خلقت لنحياها لا لنكتب عنها ..
وفي هذا لا عزاء للقارئ !!
أن تدع كل هزائمك تنساب إلي الورق .. فتتطهر ..
ربما كذلك أن السعادة خلقت لنحياها لا لنكتب عنها ..
وفي هذا لا عزاء للقارئ !!
و كفى كتابه الى هذا الحد .. فكتابه الوجع ارهاق حاد لى ....
جهاد موسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق