الاثنين، 29 مارس 2010

مع احب الناس ....اعدك بانى لن انساك يوما .......

تم نشر هذه الخاطره من قبل يوم28 اكتوبر 2009 ...وهانا انشرها مرة اخرها بنفس العطر والشوق الى هذه الايام
وبذات القلم اعلن اشتياقى اليك ايها القمر .........








من الجيد ن يكون لدينا ذكريات سواء كانت جيدة ام لا ولكنها تظل كماهى ذكريات ........اشخاص يقولون ان هذه الذكريات وهم ينسى مع الايام مهما كان ولكن انا الا اتفق مع هذا الراى الذى لا يعتمد على شى ولكن ان كانت لى ذكريات مهما كانت لن انساها ابدا لن شخصا كان معى داخل الفصل الدراسى حتى ولو كان شخص هامشى وجوده كغيابه لا يفرق كثيرا ولكن رغم ذلك فانى اتذكره ........
.......ولكن هذه الايام اقابل كثيرا مما كانوا معى فى المدرسة والفصل وكل شى ولكن عندما اجدهم اعرفهم هذه بسمة وهذه حنان وهذه دعاء وهذه دينا وهذه حسناء و....تسنيم و....داليا ....خالد ...راوى..وهذا و هذه خلود وغيرهم كثير ...
هولاء واكثر اجدهم عندما امشى .......واتمنى لوتعود هذه الايام ايام التهديد من الاستاذ والمدرسين ايام البكاء فى البيت حتى لا اذهب الى المدرسة .....
وايام الحصص ومدرس اللغة العربية استاذ ناجى وتسميع اسماء الله الحسنى فى كل بداية الحصة .......وفى الصباح وايام استاذ الصيانة ا..حسام..........
واستاذة التربية الدينية الاستاذة فوزية ....واتذكر يوم ان غادرت المدرسة يوم البكاء لفراق افضل مدرسة وذهابها من حياتنا ولكن مازالت احتفظ بهذة الشارة الحمراء الصغيرة التى كنت العلقها على ملابس المدرسة كل ويوم....
ومازالت اتذكر هذه الايام بكل تفاصيلها وكل شى ......وباذن الله لن انساه وهذه الايام.... الخروج من المدرسة ونحن مجموعة كبيرة فى الشارع عايدين الى المنزل وتسنيم وتمشى مع داليا وانا مع ايمان وريهام وخلفنا اخواتنا عايدين معنا و......ومازال اتذكر الخناقات التافه ...والكلام الذى كان بيننا بالاغاز لا جل الايفهمنا اى شخص غيرنا والكلام عبر الهاتف بالساعات مع بعضنا لتضيع الوقت .....
.وكل ايام ابتدائى لا تنسى ولن تنسى ابدا ...
ولاحتى ايام الاعدادية والانتقال الى مدرسة جديدة ومع مدرسين مختلفين وزملاء جدد والكلام كالكبار والتكبر والغرور ....والتعرف على الاصدقاء الجدد تسنيم ودعاء وبسنت وجهاد وبسمة واية واسراء واميرة وحسناء.....وغيرهم الكثير
اعلم انى فى هذه السنة كنت مقصرة مع معظم الاصدقاء اتمنى ان يكونوا سامحونى على تاخرى معهم و......اجد انفسى اتمنى رجوع الايام ذلك صعب ولكن ...... وفجاة ننتقل الى المدرسة الثانوية ويكون فيها نجد فيها ذكريا ت اكتر ............................................واكرر واقول ان الذكريات مهمة بالنسبة لى ولجميع ورغم ان بها ما اتمنى ان انساه الى الابد ...... فى رايى انها سبب استحمالى لى هذه الحياة بالرتين المعتاد والدروس .............ولكن ستكون بعد مرور الوقت اجمل الكريات .....اشتاق الى كتابة على كراستى 2\5 و2\6 و3\2 و2\2 وهذه الايام لا ولن تنسى انها اجمل الايام ................ ان الذكريات الضوء الخفى الذى ينير حياتى ولكن الان الاصدقاء الجدد والمدرسين الجدد الاستاذ/ حاتم بدر مدرس الالمانى والاستاذ /كمال عباده مدرس الرياضيات والاستاذ /محمد الحسينى مدرس اللغه الانجليزيه ....ابعث جزيل الشكر الى الاستاذ /حاتم بدر الذى كان له الفضل فى انى ارى اصدقائى القدامى عنده واتمنى ان اظل اراهم دائما ....وان يجمعنا الله فى الفردوس الاعلى ان شاء الله ....
ان شاء الله تنتهى السنة الدراسية على اجمل خير ..لن احاول ان انسى شىء لان ذكرياتى سبب راحتى ............
اهدى سلامى كل الاصدقاء ....واعتذر لهم بشدة عن تقصيرى
واتمنى ان ينتهى هذا العام بكل الخير مع الجميع وان يكون عاما طيبا رغم كل شىء
وان يجمعنا الله فى الفردوس الاعلى



اول مكرر للاستاذ هيثم دبور




هيثم دبور كاتب شاب له عدة تجارب فى الشعر والكتابة الساخرة ظهرت فى ديوانين للشعر كان أكثرهم نجاحا ديوان بكره مش مهم الساعة كام، وكتاب أول مكرر وهو كتاب تعليمى ساخر رصد من خلاله العديد من المشاكل الأقتصادية والسياسية والأجتماعية بعد أن أختار التعليم بطلا لكتابه، و زامن ذلك أعداده للعديد من البرامج كان أهمها برنامج شبابيك و الكنز المفقود و أخيرا نشرة أخبار الخامسة والعشرون.

عن أول مكرر وتجربتة الشعرية والصحفية تحدثنا معه، فكان هذا الحوار ..



حدثنا عن بدايتك مع الكتابة ...

بدأت أكتب و أنشر كتاباتى منذ أن كنت صغيرا، فوقتها كنت أكتب لمجلة ماجد و علاء الدين، وبعدها وتحديدا فى عام 2000 نشر لى أول موضوع فى مجلة كلمتنا، فقد كنت من الجيل الأول الذى عمل فى كلمتنا، وكتبت لها لمدة 4 أعوام، وكنت أكتب تحديدا لباب الأدب الشعر والأدب الساخر.

من الواضح مساندة أسرتك لك حيث أنك بدأت صغيرا .. حدثنى عن تشجيعهم لموهبتك.

كنت دائما أرى أن مستقلبى سيكون فى الكتابة، بالرغم من ألتحاقى بقسم علمى رياضة وقت أن كنت فى الثانوية العامة، وقتها كان أهلى يحلمون أن أدرس الهندسة عكس رغبتى فى دراسة الصحافة فقد كان المشروع القائم فى ذهنى طول الوقت، فكانوا يرون دائما أن الكتابة مجرد هواية جيدة لكنها ليست المشروع الأساسى الذى يجب أن أبنى مستقبلى عليه.

وكيف بدأت أحتراف الكتابة؟

بعد كلمتنا كانت عندى تجربة لطيفه جدا وتحديدا فى عام 2004 وتعتبر البداية الحقيقية لى فى جريدة أضحك للدنيا، وكتبت لها الى جانب الكتابة الصحفية كتابة ساخرة.

ما السبب فى تحول الصحفى فى أغلب الأحيان الى الأعداد التليفزيونى؟

ليس شرطا، للأسف نحن لا نملك حتى الأن ثقافة الصحافة التليفزيونية.

قمت بالأعداد لعدة برامج مثل برنامج شبابيك و الكنز المفقود وأخيرا الموسم الثالث من برنامج نشرة أخبار الخامسة والعشرون، فماذا أضافت لك تجربة الأعداد؟

شبابيك كان أول برنامج أعده والحمد لله خلال الثلاث سنوات التى اعديته فيها كان مستوى البرنامج جيد ومختلف، وأعتقد أننى أثرت فيه بنفس قدر أضافته لى فقد وفر لى التعامل مع أفراد من نفس سنى وهذا ما أتاح لى قدرة تطويعهم حتى يظهروا بالشكل المطلوب، وعلمنى أيضا أن الأعداد لا يقتصر فقط على مجرد تقديم موضوعات جيدة ولكن أيضا كيفية توظيف الطاقات والمهارات التى تعمل معك ليظهروا بأفضل شكل على الشاشة، فكان مجرد وصول أى نقد عن المذيعين لى كنت أعتبره نقدا لى.

وهل كنت تقصد هذا الأختلاف فى نوعيات البرامج؟

أكيد، فلو كنت أستغليت نجاحى فى برنامج شبابيك بتكرار التجربة فى مكان أخر، لكان هذا سببا فى تقصير العمر الزمنى لنجاحى، وهذا ما جعلنى أعد برنامج الكنز المفقود مع مصطفى حسنى من بعدها، ثم برنامج نشرة أخبار الخامسة والعشرون للمذيع أكرم حسنى.

أول مكرر أول تجربة لك فى الكتابة الساخرة يضمها كتاب، فلماذا أختارت التعليم ليكون بطلا لكتابك؟

لأن التعليم هو أساس الوضع السياسى كله من وجهة نظرى، وهنا دائما ما أضرب مثلا بأن علاقة المواطن بعضو مجلس الشعب هى نفسها شكل العلاقة بين الطالب و أمين الفصل، سوف نكتشف أن هناك خللا ...
فوجود أمين الفصل من المفروض أن يكون من أجل توصيل صوت الطالب للمدرس والمدرسة كلها، لكن للأسف دوره بيتحول من دور خدمى الى دور جاسوس أو عميل يرشد عن من يتحدثون فى الفصل من وراء المدرس فيقوم بكتابة أسمائهم على السبورة، عموما لو نظرنا لأى مشكلة أقتصادية أو سياسية سنجد أن أساسها مشكلة فى التعليم، لأنها فى النهاية منظومة واحدة.

هل تفكر فى اصدار جزء ثانى من أول مكرر؟

بالفعل أفكر فى هذا، ولكن الشكل سيتغير حيث أننى أنوى أن أستمع الى مشاكل الطلبة مع التعليم هذة المرة، فمن حقهم أن يحكوا تجاربهم مع التعليم، وبالفعل هناك عدد كبير بدأ فى ارسال العديد من تلك التجارب عبر الفيس بوك، وهنا سأتحول الى همزة الوصل التى توصل أصوات الناس فقط، المهم أن أحافظ على روح الكتاب، وخطتى القادمة أن شاء الله أن أسافر الى عدة محافظات لأقيم فيها ورش للحكى، لأتعرف على أنماط مختلفة من المشاكل.

ما هو أهم نقد وجه للكتاب سواء بالسلب أو الأيجاب؟

الحمد لله لم أصادف نقد سلبى حتى الأن، ولكن القارئ من الممكن أن يعجبه فصل أكثر من الأخر، لكن من الملاحظ أن الكتاب لم يقتصر قراءه فقط على الصغار أو من هم فى مراحل التعليم ولكن الكبار أيضا حرصوا على قرأته، فالجميع يرى نفسه به، عموما فكرة الكتابة العائلية تحقق لى الكثير من الرضا والسعادة.

وما هى أكثر الفصول نجاحا مع الناس من وجهة نظرك؟

مثلا فصل الأنتخابات الطلابية، هناك عدد كبير من الطلاب لم يخوضوا تلك التجربة طوال فترة دراستهم، بالتالى لم يتعرفوا على كواليسها.

عند قرأتك للكتاب الأن وبعد صدور الطبعة الثانية منه ونجاحها، هل تجد به شيئا قابل للتعديل؟

سلمت الكتاب للشروق فى شهر أغسطس 2008 وقمت بتعديله من بعدها عدة مرات الى أن دخل المطبعة فى شهر نوفمبر تقريبا، ولو كانت النسخة لدى حتى الأن لكنت عدلتها مرة أخرى، فطالما الكتاب بين يدى قبل الطباعة سيظل هو شغلى الشاغل، لدرجة أننى قمت بأقصاء عدة موضوعات فى أخر لحظه قبل الطبع.

لو أخبرتك بأن أول مكرر جعل كثيرين ممن لا يقرأون يقرأوا كتابك فماذا سيكون ردك؟

الحمد لله ولمست هذا بالفعل فقد كنت أذهب الى المكتبات وأسأل عن انطباعات القراء، وكانت أغلبها فى صالحى، وهذا يرجع أيضا الى أن الكتاب بيعكس واقع قريب من الناس، ففى النهاية أنا أعبر عن الناس خاصة من هم فى مثل سنى.

صاحب صدور الكتاب ثلاثة أعلانات مختلفة روجت له من خلال الفيس بوك و موقع يوتيوب، وكانت تجربة جديدة من نوعها، فمن صاحب الفكرة؟

الفكرة كانت لى فقد كنت أرغب فى عمل أعلان للكتاب، وكان عندى ثلاث أفكار مختلفة، فقد كنت مؤمنا بأن المنتج محترم ويستحق أن أبتكر له فكرة دعائية جديدة.

ولكن الأعلان خرج بصورة احترافية كبيرة، ومن الواضح أنه ليس عمل فردى، فمن ساعدك على تنفيذه؟

كنت أنوى فى بادئ الأمر أن أنفذه من خلال الكمبيوتر وعندما عرضت الفكرة على أحد أصدقائى وجدته قام بحجز وحدة مونتاج حقيقية لتنفيذ الأعلان، وعند أنتهتئنا منه عرضته على المذيع يوسف الحسينى والذى أقترح أن يضع صوته عليه، وبالتالى الفكرة تحولت الى مشروع جماعى.

وعن تقييمك للتجربة ...

فى البداية كنت متخوف من رد فعل دار الشروق تجاة الفكرة حيث أنهم يتمتعون بشكل معين فى عملهم يتمتع بقدر من الهيبة والوقار، وبعد فترة حدثونى هاتفيا بعد أن حدثهم أحد الأشخاص على صدى الأعلان راغبا فى شراء الكتاب، فقرروا أن يعرضوا الأعلان فترة على ال LCD الخاص بالدار، وفى النهاية أرى أن سر وصول الأعلان الى القراء بهذة الطريقة يكمن فى كونه بسيطا وطرفيا ومعبرا عن الكتاب.

من دعمك فى بدايتك؟

فى البداية أبى وأمى شجعونى كثيرا، ثم عمى الذى كان يقرأ كل كتاباتى وأنا صغير، فكان يحفزنى دائما على أنهاء القصة التى أكتبها ليكون أول من يقرأها، أما عن أساتذتى فى الوسط الصحفى فكان الأستاذ خيرى رمضان من أكثر الناس الذين شجعونى ووقفوا الى جانبى ودعمونى فى كل خطوة كنت أخطيها، أيضا دار الشروق دعمونى بشكل كبير جدا.

متى سنقرأ قصة قصيرة ل هيثم دبور؟

أكتب القصص القصيرة منذ أن كنت صغيرا، وأعشق هذا النوع من الكتابة، وستجدين أن معظم مقالاتى غالبا ما تكون فى شكل قصص، وكأننى أروى قصة للقارئ، لكن متى سأقدم هذا اللون فى شكل أدبى وكيف لا أعلم.

لا يمكن أن ننهى حديثنا دون أن أسألك عن تجربتك فى المصرى اليوم؟

الحقيقة أن أ / مجدى الجلاد أعطانى فرصة ووضع ثقته فى أننى لست صحفيا فقط بل أتاح لى فرصة أن يكون لى قصيدة تنشر كل يوم خميس وجمعة، وفكرة أن يكون لى عمود ثابت أعتبره دعم كبير لى، عموما المصرى جريدة كبيرة، والعمل وسط الكبار تحدى كبير، يعنى فكرة أنك تبقى فى فصل المتفوقين يعطى حافز أكبر للنجاح حتى لو كنت العاشر عليهم، فيكفى أن أتعلم كل يوم شيئا جديدا.

منقول من مدونة ندى الايام

احلم واعدك بتحقيق حلمك .....




وتبقى الاحلام كماهي سواء كانت في الاستيقاظ او المنام نتخيل السعادة .. ونبحث عنها نركض في كل مكان من اجل تلك الاحلام لا نعلم الى اين تأخذنا الايام الى اين ستنتهي بنا فيها روايه نصنع من انفسنا رؤساء .. امراء .. عاشقين وربما نتخيل اننا في الحياة مخلدين لا عليكم .. مجرد احلام تمضي ونحن معها نمضي نبنيها رويداً رويداً وفي لحظة الواقع نصحوا من جديد نتفقد المكان فإذا بها تنهار تلك الاحلام لأنها مجرد احلام سنظل نحلم لان وان مات الامل سيبقى الحلم حتى يتحقق ذات يوما
وان قاتلوا الامل سيظل الحلم ينير الطريق
مهما كان هذا الحلم كبيرا ام صغيرا ...... لقد رايت صغيرا كبر هو يحلم بامتلاك لعبه حتى صار صانع العاب...........
لقد رايت صغيرا يحلم بتعليم افضل فبكبر واصبح معلما .....
فاحلم ولن قاتلوا الامل فمازالت الاحلام تتحقق .....
من حلم يوما بالسفر الى القمر يومافاليسافر على اول رحله ذهابه
فاحلم مهما بلغ هذا الحلم او مهما قيل عن هذا الحلم ...
احلم وانا معك بشوقى وايمانى بان حلمك سيتحقق يوما واعلم ذلك احلم واعلم يقينا ان يوما ستتحقق ...عاجلا ..ام اجلا
ان ثقتى بالله كبيره ان يحقق حلمك
ولكن لا تتوقف يوما عن الحلم
لانك اذا توقفت اصبحت يقبنا فى عداد الاموات ...الاحياء
ادعو الله ان يحقق حلمك وتمسك فهذا الحلم بقوه
حتى وان كان هذا الحلم ان تبنى بيتا على الهواء
احلم مادمت حيا فان لم يتحقق امامك فاولادك سيحققه
واحفادك سيصنعه ......

الهى...
الهى لى احبه ادعو لهم ان تحفظهم من كل شر وان ترعاهم فى كل وقت الهى لى احبه ... ادعو ان تنير لهم طريقك وان تفتح لهم ابواب رحمتك الهى لى حبيب احفظه من كل شر فانت الحافظ والرقيب الهى احفظ من احب إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت ...إلهي

Gehad mousa