الاثنين، 20 أغسطس 2012

لك ...



و بين اوراقى و كتبى .. اشعر بالاحتواء و الامان 
ربما لانى انتظر الكثير .. من احدهم ..
ربما لان الحب ارهقنى لحد كبير .. 
و كلما تعبت من الانتظار .. 
ينطلق قلمى ع اوراقى .. و تزيد دفاترى و تملاء ادراجها ... 
و اغلبها يكون لك انت .. 
اشكى لك ... و احكى عن فرحى لك ... 
انتظرك .. كثيرا ..
لتقرا معى دفاترى .. .. و اتركها و القيها بعيدا عنى فانت الان معى 
ربما .... حبى لك اتعبى .... 
و ربما ...لانى معك تعودت ع الانتظار ..
ليس الانتظار منك انت وحدك ..
انما اصبحت انتظر الجميع ...



جهاد موسى

ليست هناك تعليقات: